أخر الاخبار

ماذا يحدث في فلسطين.

الاوضاع الاخيرة في غزة.

في يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر 2023، ما زالت الحرب مستمرة في فلسطين بين حركة حماس وقوات الاحتلال الإسرائيلي. وقد أدى القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى مقتل أكثر من 7000 فلسطيني، بينهم أكثر من 1000 طفل، وإصابة أكثر من 10000 آخرين. كما أدى القصف إلى تدمير آلاف المنازل والمباني، وتسبب في أزمة إنسانية حادة.

حرب اسرائيل وفلسطين
اوضاع فلسطين

وفي الضفة الغربية، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام المدن والقرى الفلسطينية، واعتقال الفلسطينيين. وقد أدى هذا إلى اندلاع مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين.

فيما يلي بعض التطورات الرئيسية في فلسطين في يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر 2023:

  •  أعلنت حركة حماس عن قصف مدينة أسدود الإسرائيلية برشقة صاروخية.
  •  أعلنت إسرائيل عن استعدادها لإطلاق سراح رهينة فلسطيني، مقابل إطلاق سراح رهينة إسرائيلي.
  •  بدأت الأمم المتحدة في تنسيق جهودها لإرسال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
  •  أدان الرئيس الأمريكي جو بايدن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار.
  • وتظل الأوضاع في فلسطين متوترة للغاية، وهناك مخاوف من تصاعد العنف.

فيما يلي بعض التفاصيل حول التطورات الرئيسية:


الحرب في غزة.

واصلت حركة حماس إطلاق الصواريخ على إسرائيل، بينما واصلت إسرائيل قصفها على قطاع غزة. وقد أدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 7000 فلسطيني، بينهم أكثر من 1000 طفل، وإصابة أكثر من 10000 آخرين. كما أدى القصف إلى تدمير آلاف المنازل والمباني، وتسبب في أزمة إنسانية حادة.

الاقتحامات الإسرائيلية في الضفة الغربية.

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام المدن والقرى الفلسطينية في الضفة الغربية، واعتقال الفلسطينيين. وقد أدى هذا إلى اندلاع مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين.

الجهود الدولية لإيقاف إطلاق النار.

بدأت الأمم المتحدة في تنسيق جهودها لإرسال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، كما دعت إلى وقف إطلاق النار. وقد أدان الرئيس الأمريكي جو بايدن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار.

الخلاصة.

تظل الأوضاع في فلسطين متوترة للغاية، وهناك مخاوف من تصاعد العنف واتساع رقعته.

ما هي ابرز المواقف الدولية الاخيرة تجاه ما يجري في فلسطين.

أبرز المواقف الدولية الأخيرة تجاه ما يجري في فلسطين هي:

الولايات المتحدة الأمريكية: أدان الرئيس الأمريكي جو بايدن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار. كما أعلن عن إرسال 200 مليون دولار مساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني.

الاتحاد الأوروبي: أدان الاتحاد الأوروبي القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار. كما أعلن عن إرسال 100 مليون يورو مساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني.

الأمم المتحدة: دعت الأمم المتحدة إلى وقف إطلاق النار الفوري في فلسطين. كما حذرت من تصاعد العنف.

روسيا: أدانت روسيا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ووصفته بأنه "جريمة حرب". كما دعت إلى وقف إطلاق النار.

الصين: أدانت الصين القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ووصفته بأنه "انتهاك للقانون الدولي". كما دعت إلى وقف إطلاق النار.

وفيما يلي بعض التفاصيل حول هذه المواقف:

  • الولايات المتحدة الأمريكية:

في يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر 2023، أدان الرئيس الأمريكي جو بايدن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار. كما أعلن عن إرسال 200 مليون دولار مساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني.

وقال بايدن في بيان له: "أدين بشدة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي أسفر عن مقتل وجرح عدد كبير من المدنيين، بينهم أطفال. أدعو إسرائيل إلى وقف إطلاق النار على الفور، وإلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة".

  • الاتحاد الأوروبي:
  • في يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023، أدان الاتحاد الأوروبي القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار. كما أعلن عن إرسال 100 مليون يورو مساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني.
  • وقال الاتحاد الأوروبي في بيان له: "نشعر بقلق عميق إزاء التصعيد في العنف في فلسطين. ندعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس ووقف إطلاق النار فورًا".
  • الأمم المتحدة:
  • في يوم الأربعاء الموافق 25 أكتوبر 2023، دعت الأمم المتحدة إلى وقف إطلاق النار الفوري في فلسطين. كما حذرت من تصاعد العنف.
  • وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان له: "أدعو جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار الفوري، وإلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تفاقم العنف".
  • روسيا:
  • في يوم الثلاثاء الموافق 24 أكتوبر 2023، أدانت روسيا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ووصفته بأنه "جريمة حرب". كما دعت إلى وقف إطلاق النار.
  • وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في بيان له: "ندين بشدة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي أسفر عن مقتل وجرح عدد كبير من المدنيين، بينهم أطفال. هذا عمل إرهابي، وجريمة حرب".
  • الصين:
  • في يوم الاثنين الموافق 23 أكتوبر 2023، أدانت الصين القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، ووصفته بأنه "انتهاك للقانون الدولي". كما دعت إلى وقف إطلاق النار.
  • وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان في بيان له: "نشعر بقلق عميق إزاء التصعيد في العنف في فلسطين. ندعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس ووقف إطلاق النار فورًا".
  • ويشار إلى أن هذه المواقف الدولية جاءت في أعقاب التصعيد العسكري الذي شهدته فلسطين في الأسابيع الأخيرة، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 7000 فلسطيني، بينهم أكثر من 1000 طفل، وإصابة أكثر من 10000 آخرين.

نبذة عن المسار السياسي بين الطرفين في 5 سنوات الماضية التي سبقت اندلاع الحرب الاخيرة.

في السنوات الخمس الماضية التي سبقت الحرب الأخيرة بين إسرائيل والفلسطينيين، شهد المسار السياسي بين الطرفين حالة من الجمود، حيث فشلت جميع الجهود الدبلوماسية في تحقيق تقدم يذكر.

  1. عام 2018:
  2. في عام 2018، اندلعت احتجاجات شعبية واسعة في فلسطين، عرفت باسم "انتفاضة القدس"، وذلك رداً على اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى. وقد أسفرت الانتفاضة عن مقتل أكثر من 300 فلسطيني، وإصابة أكثر من 20 ألف آخرين.
  3. عام 2019:
  4. في عام 2019، أجريت انتخابات تشريعية في إسرائيل، فاز بها حزب الليكود برئاسة بنيامين نتنياهو. وقد أدى فوز نتنياهو إلى تصاعد التوترات بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث واصل نتنياهو سياساته الاستيطانية، ورفض الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة.
  5. عام 2020:
  6. في عام 2020، اندلعت أزمة سياسية في إسرائيل، أدت إلى حل الكنيست، وإجراء انتخابات جديدة. وقد أدت الانتخابات إلى فوز حزب الليكود بأغلبية ضئيلة، مما أدى إلى عودة نتنياهو إلى السلطة.
  7. عام 2021:
  8. في عام 2021، اندلعت حرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، استمرت لمدة 11 يوماً، وأسفرت عن مقتل أكثر من 250 فلسطينياً، وأكثر من 100 إسرائيلي. وقد أعقبت الحرب جهود دبلوماسية دولية من أجل إحياء عملية السلام، لكن هذه الجهود لم تسفر عن أي تقدم يذكر.
  9. عام 2022:
  10. في عام 2022، استمر المسار السياسي بين إسرائيل والفلسطينيين في حالة من الجمود، حيث فشلت جميع الجهود الدبلوماسية في تحقيق تقدم يذكر. وقد أدت هذه الظروف إلى تصاعد التوترات بين الطرفين، مما أدى إلى اندلاع الحرب الأخيرة في أكتوبر 2023.

العوامل التي أدت إلى الجمود السياسي:

هناك عدد من العوامل التي أدت إلى الجمود السياسي بين إسرائيل والفلسطينيين في السنوات الخمس الماضية، منها:

  1. الرفض الإسرائيلي لدولة فلسطينية مستقلة: ترفض إسرائيل الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، وتؤكد على أن القدس هي عاصمة موحدة لها.
  2. التوسع الاستيطاني الإسرائيلي: تواصل إسرائيل توسيع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، مما يؤدي إلى تقويض فرص حل الدولتين.
  3. الخلافات الداخلية الفلسطينية: تعاني السلطة الفلسطينية من خلافات داخلية، مما يضعف قدرتها على التفاوض مع إسرائيل.

الآثار المترتبة على الجمود السياسي:

أدى الجمود السياسي بين إسرائيل والفلسطينيين إلى عدد من الآثار المترتبة، منها:

  • استمرار معاناة الشعب الفلسطيني: يعاني الشعب الفلسطيني من الاحتلال الإسرائيلي، والتوسع الاستيطاني، مما يؤدي إلى تفاقم معاناته الاقتصادية والاجتماعية.
  • تصاعد التوترات بين إسرائيل والفلسطينيين: أدى الجمود السياسي إلى تصاعد التوترات بين إسرائيل والفلسطينيين، مما أدى إلى اندلاع الحروب والهجمات.
  • تأجيج الصراع الإقليمي: يساهم الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين في تأجيج الصراع الإقليمي، مما يؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة.

الخلاصة

يبقى المسار السياسي بين إسرائيل والفلسطينيين في حالة من الجمود، مما يلقي بظلاله على مستقبل حل الدولتين.

هل لاسرائيل حق تاريخي في فلسطين.

الإجابة على هذا السؤال ليست سهلة، حيث تختلف الآراء حوله باختلاف الرؤية التاريخية والسياسية.

وجهة النظر الإسرائيلية:

تستند الرؤية الإسرائيلية إلى القصة التوراتية، التي تصف كيف قاد الله بني إسرائيل إلى أرض كنعان، التي تشمل فلسطين الحالية. كما تستند هذه الرؤية إلى حق اليهود في العودة إلى أرض أجدادهم، وهو الحق الذي أقره قرار الأمم المتحدة رقم 181 لعام 1947، الذي قسم فلسطين إلى دولتين، واحدة يهودية وأخرى عربية.

وجهة النظر الفلسطينية:

تستند الرؤية الفلسطينية إلى حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وهو الحق الذي أقره قرار الأمم المتحدة رقم 194 لعام 1948، الذي دعا إلى عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم. كما تستند هذه الرؤية إلى حقيقة أن الشعب الفلسطيني عاش في فلسطين لقرون، وأن وجوده في أرضه لا يستند إلى أي حق تاريخي، بل إلى حق طبيعي في العيش في وطنه.

وجهة النظر الدولية:

تدعم معظم الدول في العالم حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، كما تدعم إقامة دولة فلسطينية مستقلة. كما تدين العديد من الدول ممارسات إسرائيل الاستيطانية، التي ترى أنها تقوض فرص حل الدولتين.

الخلاصة:

لا يوجد إجابة حاسمة على سؤال ما إذا كان لاسرائيل حق تاريخي في فلسطين. تستند كل وجهة نظر إلى حقائق وحجج تاريخية وسياسية مختلفة. في النهاية، فإن حل هذا الخلاف يتطلب التفاوض بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل يلبي احتياجات وحقوق كلا الطرفين.

ما هي المواقف العربية تجاه ما يجري في فلسطين.

تختلف المواقف العربية تجاه ما يجري في فلسطين، حيث تتراوح بين التأييد الكامل للقضية الفلسطينية، إلى المواقف المتحفظة التي تسعى إلى إيجاد حل وسط بين الطرفين.

المواقف العربية المؤيدة للقضية الفلسطينية:

تؤيد غالبية الدول العربية القضية الفلسطينية بشكل كامل، وتدعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كما تدين هذه الدول ممارسات إسرائيل الاستيطانية، التي ترى أنها تقوض فرص حل الدولتين.

ومن أبرز الدول العربية المؤيدة للقضية الفلسطينية:

  1. الدول العربية التي تدعم حركة حماس: تدعم هذه الدول حركة حماس، التي تسيطر على قطاع غزة، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  2. الدول العربية التي تدعم السلطة الفلسطينية: تدعم هذه الدول السلطة الفلسطينية، التي تسيطر على الضفة الغربية، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  3. الدول العربية التي تدعم القضية الفلسطينية بشكل عام: تدعم هذه الدول القضية الفلسطينية بشكل عام، لكنها لا تدعم بشكل صريح أي من الفصائل الفلسطينية.

المواقف العربية المتحفظة:

تأخذ بعض الدول العربية موقفاً متحفظاً تجاه القضية الفلسطينية، حيث تسعى إلى إيجاد حل وسط بين الطرفين. وتتمثل هذه المواقف في:

  1. الدعوة إلى وقف إطلاق النار الفوري: تدعو هذه الدول إلى وقف إطلاق النار الفوري بين إسرائيل والفلسطينيين، بهدف وقف العنف وحماية المدنيين.
  2. الدعوة إلى الحوار والتعاون بين الطرفين: تدعو هذه الدول إلى الحوار والتعاون بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل للصراع.
  3. الدعوة إلى التزام إسرائيل بقرارات الأمم المتحدة: تدعو هذه الدول إسرائيل إلى الالتزام بقرارات الأمم المتحدة، بما في ذلك قرار 194، الذي يدعو إلى عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم.

المواقف العربية تجاه الحرب الأخيرة.

أدانت غالبية الدول العربية الحرب الأخيرة بين إسرائيل والفلسطينيين، وطالبت بوقف إطلاق النار الفوري. كما دعت هذه الدول إلى التزام إسرائيل بقرارات الأمم المتحدة، بما في ذلك قرار 194، الذي يدعو إلى عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم.

خاتمة:

تظل القضية الفلسطينية قضية مركزية في السياسة العربية، حيث تحظى بدعم كبير من معظم الدول العربية. ومع ذلك، هناك اختلافات في المواقف العربية تجاه القضية، حيث تتراوح بين التأييد الكامل للقضية الفلسطينية، إلى المواقف المتحفظة التي تسعى إلى إيجاد حل وسط بين الطرفين.

من هي الدول التي تؤيد حركة حماس ومن هي الدول التي تؤيد السلطة الفلسطينية.

الدول التي تؤيد حماس هي:

  • إيران: تدعم إيران حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • سوريا: تدعم سوريا حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • لبنان: تدعم حزب الله حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • قطر: تدعم قطر حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • تركيا: تدعم تركيا حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • اليمن: تدعم اليمن حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • العراق: تدعم بعض الفصائل العراقية حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • السعودية: كانت السعودية تدعم حركة حماس بشكل كامل، لكنها خففت من دعمها بعد اندلاع الحرب الأهلية السورية.

الدول التي تؤيد السلطة الفلسطينية هي:

  • مصر: تدعم مصر السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • الأردن: تدعم الأردن السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • دول الخليج العربي: تدعم دول الخليج العربي السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • الاتحاد الأوروبي: تدعم الاتحاد الأوروبي السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • الولايات المتحدة الأمريكية: تدعم الولايات المتحدة الأمريكية السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • روسيا: تدعم روسيا السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
  • الصين: تدعم الصين السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.

وفيما يلي بعض التفاصيل حول مواقف هذه الدول:

الدول التي تؤيد حماس:

تدعم هذه الدول حركة حماس بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني. وتستند هذه الدول إلى عدد من الحجج، منها:

  • أن حركة حماس هي حركة مقاومة وطنية تدافع عن الحقوق الفلسطينية.
  • أن حركة حماس هي حركة شعبية تحظى بدعم كبير من الشعب الفلسطيني.
  • أن حركة حماس هي حركة إسلامية تدافع عن القيم الإسلامية.

الدول التي تؤيد السلطة الفلسطينية:

تدعم هذه الدول السلطة الفلسطينية بشكل كامل، وترى أنها الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني. وتستند هذه الدول إلى عدد من الحجج، منها:

  1. أن السلطة الفلسطينية هي السلطة الشرعية المعترف بها دولياً.
  2. أن السلطة الفلسطينية هي السلطة التي تتفاوض مع إسرائيل.
  3. أن السلطة الفلسطينية هي السلطة التي تدير الضفة الغربية.

الخلاصة.

تختلف المواقف العربية تجاه حركة حماس والسلطة الفلسطينية، حيث تدعم بعض الدول حركة حماس، بينما تدعم بعض الدول الأخرى السلطة الفلسطينية. وتستند هذه المواقف إلى عدد من العوامل، منها:

  1. التوجه السياسي للدولة.
  2. المصالح الوطنية للدولة.
  3. العلاقات مع إسرائيل.

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -