ما هو مرض السرطان و ما هي اسبابه.
مرض السرطان هو نمو غير طبيعي للخلايا في الجسم، وهو يعتبر واحدًا من أهم الأمراض التي تؤثر على الإنسان في جميع أنحاء العالم.
 |
مرض السرطان |
.ما اسباب السرطان
.ما هي علامات السرطان
.اكثر انواع السرطان انتشارا
.اهم الاغذية المسببة للسرطان
.تعريف السرطان
1-اهم علاجات السرطان
هنا مقالا كاملا عن مرض السرطان
مرض السرطان هو نمو غير طبيعي للخلايا في الجسم، وهو يعتبر واحدًا من أهم الأمراض التي تؤثر على الإنسان في جميع أنحاء العالم.
وبالرغم من أنَّ السرطان لا ينتقل من شخص لآخر، ولكن يمكن أن ينتقل العوامل المسببة له، مثل التدخين، وتناول الأطعمة المحفوظة، والتعرض للإشعاع، وبعض الفيروسات.
وإلى جانب ذلك، يمكن أن يحدث السرطان في أي عضو من أعضاء الجسم، وتختلف علاماته وأعراضه حسب مكان الإصابة ونوع السرطان، ولكن يمكن أن تكون بعض الأعراض المشتركة مثل فقدان الوزن، والشعور بالتعب، والألم، وغير ذلك.
ومن بين أنواع السرطان الأكثر انتشاراً هناك سرطان الثدي، وسرطان الرئة، وسرطان البروستاتا، وسرطان القولون والمستقيم، وسرطان الجلد، وسرطان الكبد.
والأغذية التي يعتقد بأنها تزيد من احتمال الإصابة بالسرطان هي الأطعمة الملوثة بالفطريات والبكتيريا، والأطعمة المدخنة والمحفوظة، والدهون الحيوانية، واللحوم المصنعة، وغيرها.
ويتم تشخيص السرطان بواسطة الفحوصات الطبية، وعندما يتم تشخيصه يتم وضع خطة علاجية، وتختلف الخطة العلاجية حسب نوع السرطان ومكانه، ويمكن أن تشمل العلاجات الجراحية و العلاج الكيميائي و العلاج الإشعاعي وغيرها.
هناك العديد من الفحوص الطبية التي تستخدم للكشف عن السرطان، وتختلف الفحوص المستخدمة حسب نوع السرطان ومكانه، ونوع الفحص المستخدم.
ولكن على الرغم من ذلك، فإن الفحص الأساسي الشائع الاستخدام والأكثر شهرة للكشف عن السرطان هو فحص الكشف المبكر عن السرطان (Cancer Screening).
وتعتمد هذه الفحوص على الكشف المبكر عن السرطان قبل ظهور الأعراض وهدفها الكشف المبكر و الوصول لعلاج فعال وسريع.
الكشف عن مرض السرطان.
وفيما يلي بعض الفحوص الأساسية التي تستخدم للكشف عن السرطان:
1- فحص سرطان الثدي: يتضمن الفحص الذاتي للثدي والإشعاعات والتصوير بالأشعة المفرطة وكذلك الأشعة المغناطيسية.
2- فحص سرطان المعدة: يمكن استخدام تنظير المعدة والفحص الشعاعي لتشخيص سرطان المعدة.
3- فحص سرطان القولون والمستقيم: تشمل الفحوص المستخدمة التنظير القولوني، وفحص البراز (التفحص المعتمد على الأعراض)، والإشعاعات للتشخيص وكذلك للعلاج.
4- فحص سرطان العنق والرحم والمبيض: تشمل الفحوص المعرفة بالجلد وكذلك تنظير عنق الرحم واختبار PAP.
5- فحص سرطان الرئة: يشمل اختبار الصور الشعاعية و اختبار المنظار واسع المدى، واختبارات التصوير واختبار الدم.
وتعتمد طريقة الفحص الذي يستخدم على عدة عوامل، من بينها عمر المريض وتاريخه الطبي ونوع السرطان الذي يُشتبه به والعلامات والأعراض التي يعاني منها. ولذلك، ينبغي على الأفراد الاستشارة بأطبائهم الخاصين لتحديد فحوص الكشف المناسبة لكل حالة.
وبالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الأبحاث المستمرة للبحث عن علاجات جديدة وفعالة لمرض السرطان، مثل العلاج بالخلايا الجذعية والعلاج الوراثي وغيرها.
في النهاية، فإن مرض السرطان هو مرض خطير ويتطلب الكشف المبكر والعلاج السريع، ولذلك ينبغي على الجميع المحافظة على نمط حياة صحي وتناول الأطعمة الصحية، وتجنب العوامل التي قد تزيد من احتمال الإصابة بالسرطان.
كيف تنمو خلايا السرطان حسب الابحاث العلمية.
تتكون الخلايا في الجسم البشري من جينات معيّنة تساعد في تنظيم نمو الخلايا وإصلاح الأضرار التي تحدث في الحمض النووي. ولكن عندما تحدث تغييرات في هذه الجينات، قد تتحول الخلايا إلى خلايا سرطانية.
يتضمن مصطلح السرطان عددًا كبيرًا من الأمراض، وتتميز جميعها بتطوّر خلايا غير طبيعية بطريقة لا يمكن السيطرة عليها، وبقدرتها على التسرب وتدمير الأنسجة الجسدية.
ويتميز السرطان في الغالب بالقابلية للاستشراء في مختلف أنحاء الجسم. يُعد السرطان ثاني أكبر سبب للوفاة في العالم، ولكن درجات البقاء على قيد الحياة لأشكال عديدة من السرطان تتحسن، بفضل التطورات في وسائل الكشف والعلاج والوقاية.
ويُشار إلى أن بعض طرق نمو خلايا السرطان يمكن تفسيرها من خلال بعض الأبحاث العلمية، وتشمل:
1- اضطرابات في جينات الخلايا: قد تتعرض الخلايا إلى تغييرات في الجينات التي تتحكم في النمو وانقسام الخلايا، وبالتالي تصبح الخلايا أكثر عدوانية وتنمو بشكل غير طبيعي.
2- التعرض للمؤثرات الخارجية: يمكن أن تتأثر الخلايا بالعوامل الخارجية مثل التعرض للإشعاعات الضارة، والتدخين، ونوع معين من الفيروسات، وغيرها، وهذا يجعل الخلايا أكثر عرضة للتحول إلى خلايا سرطانية.
3- الاضطرابات في الجهاز المناعي: قد يؤدي الضغط والتوتر ونمط الحياة الغير صحي والتغيرات في الجهاز المناعي إلى تمكين خلايا السرطان من النمو والتكاثر بشكل أكبر، وعلى العكس من ذلك، يمكن أن يساعد الجهاز المناعي الصحي على منع نمو خلايا السرطان.
في النهاية، فإن نمو خلايا السرطان، يعتمد على العديد من العوامل الداخلية والخارجية، والجسم يحاول التعامل مع تلك التغييرات لمنع نمو الخلايا السرطانية.
وقد تستجيب هذه الخلايا المتكاثرة للعلاجات المتوفرة مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي والعلاج الجراحي، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأبحاث العلمية التي تُجرى لفهم كيفية تنمو خلايا السرطان والعثور على علاجات جديدة وفعالة لهذا المرض.
اهم الاطعمة التي ينبغي على مريض السرطان تجنبها.
يتوقف التغذية الصحية لمرضى السرطان على العديد من العوامل، من بينها نوع السرطان ونوع العلاج وحالة المريض، ولكن بشكل عام، فإن هناك بعض الأطعمة التي قد تؤثر سلبا على مرضى السرطان وينصح بتجنبها قدر المستطاع، ومن بينها:
1- الأطعمة المصنعة: تشمل هذه الأطعمة الأطعمة الجاهزة المعبأة والمحفوظة والمعالجة والمتاحة بشكل كبير في الأسواق.
2- الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية: تشمل هذه الأطعمة الأطعمة الغنية بالدهون الثقيلة والسكريات المعقدة، والتي تمد الجسم بالكثير من الطاقة دون أن توفر له الغذاء الأسم مثل قصب السكر والحلويات والمشروبات الغازية.
3- الأطعمة الحمراء: تشمل هذه الأطعمة اللحوم الحمراء والسمك المعلب، والتي تشكل خطرًا على الصحة بسبب تراكم بعض المواد الكيميائية في الجسم مثل الهيموجلوبين المعدنية.
4- الأطعمة الملوثة بالمواد السامة: تشمل هذه الأطعمة الأطعمة المصنعة بالإضافات الغذائية السامة مثل الملونات الصناعية والمواد الحافظة والإضافات العالية في الكبريت تضاف إلى اللحوم الحمراء مثل السجق و النقانق.
5- الكحول: قد يؤدي تناول الكحول بكميات كبيرة إلى زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي وسرطان الكبد.
وبالإضافة إلى ذلك، يجب على مرضى السرطان تناول نظام غذائي صحي ومتوازن يشمل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات، والإكثار من تناول المياه والحفاظ على الوزن الصحي الذي يعتبر مناسب لكل حالة. وينبغي على المريض استشارة الطبيب المعالج الخاص به لتحديد النظام الغذائي الملائم لحالته ونوع السرطان.
بعض اعراض السرطان.
تتفاوت علامات وأعراض السرطان تبعًا لمنطقة الجسم المصابة به.
وتشمل بعض العلامات والأعراض العامة التي يمكن رصدها في المرض، ولكنها ليست محصورة فقط على السرطان، الإرهاق.
وجود كتلة تحت الجلد أو منطقة سميكة، التغيّرات في الوزن، والجلد، بالإضافة إلى الشامات، والتبول والتبرز، السعال المستمر أو الصعوبات في التنفس والبلع وحمى غير مبررة.
قد يرافقها الشعور بالتعرق والنزيف، كما يمكن إثارة القلق المتكرر وألم مجهول في المفاصل والعضلات، والعسر الهضمي والشعور بالانزعاج بعد الأكل.
معطيات السرطان.
يحدث السرطان بسبب تغيّرات أو طفرات في الحمض النووي داخل الخلايا، حيث يتجمع الحمض النووي في عدد كبير من الجينات الفردية، ويحتوي كل جين على تعليمات تخبر الخلية بالوظائف والنمو والانقسام.
ويمكن للأخطاء في تلك التعليمات أن توقف الخلية عن أداء وظيفتها الطبيعية، مما يمكنها من التحوّل إلى خلية سرطانية.
بالإضافة إلى ذلك، قد تعمل الطفرات الجينية على تحويل الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية عبر تفعيل إنتاج عدد كبير من الخلايا الجديدة المصابة بنفس الطفرة.
وإفتقار الخلايا السرطانية للأدوات السيطرة (الجينات الكابتة للورم) التي تحدد وقت توقف الخلية عن النمو الغير الطبيعي.
وقد تؤدي الأخطاء في جين إصلاح الحمض النووي إلى عدم تصحيح الأخطاء الحاصلة في الخلية، مما يؤدي إلى تسرطن الخلايا.
يحدث السرطان بسبب الطفرات الجينية، والتي تشير إلى التغيّرات التي تحدث في الحمض النووي داخل الخلايا.
وتعتبر بعض الطفرات الجينية، منها تلك التي ورثت، هي الأكثر شيوعًا وتسببًا في السرطان.
لكن يمكن للعديد من الطفرات الجينية الأخرى أن تسهم في ظهور السرطان.
ويمكن للطفرات الجينية أن تنشأ في الجينات خلال النمو الطبيعي للخلايا، على الرغم من أنه يمكن لآلية الخلية للكشف وإصلاح الأخطاء أن تسبب في فشل في الكشف عن بعض الأخطاء، مما يؤدي إلى تحول الخلية إلى خلية سرطانية.
تعمل الطفرات الجينية المعروفة على تفاعل بعضها البعض للتسبب في الإصابة بالسرطان.
على سبيل المثال، قد يحتاج الفرد الذي ورث طفرة جينية تجعله عرضة للإصابة بالسرطان إلى طفرة جينية أخرى أو أكثر ليصاب فعلاً بالمرض.
ويرتبط ظهور السرطان بالعلاقة بين الطفرات الجينية وتداخلها مع بعضها البعض، بما في ذلك الطفرات الجينية التي وُلد به.
اوجه الخطر في السرطان.
يمكن القول على الرغم من أن الأطباء يعرفون بعض العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، إلا أن غالبية حالات السرطان تحدث بشكل غير متوقع.
فعلى سبيل المثال، تتضمن العوامل المعروفة التي يعتقد أنها تزيد من خطر الإصابة بالسرطان العمر والعادات الحياتية، مثل التدخين وشرب الكحول، وتاريخ العائلة الصحي وظروف الصحية العامة وحتى البيئة المحيطة بك.
ومع ذلك، يمكن تغيير بعض العادات الحياتية لتقليل خطر الإصابة بالسرطان، لكن من المهم ملاحظة أن بعض الحالات تحدث دون وجود عوامل خطر واضحة.
مضاعفات مرض السرطان.
يمكن أن ينتج السرطان وعلاجه عن عدة مضاعفات، بما في ذلك الألم والإرهاق وصعوبة التنفس والغثيان والإسهال أو الإمساك وفقدان الوزن.
يشعر بعض المرضى بالألم بسبب السرطان أو العلاج، ولكن ليست جميع أنواع السرطان تؤدي إلى الألم. تتعدد أسباب الإرهاق لدى المرضى المصابين بالسرطان، ولكن يمكن علاجها في العديد من الحالات.
يعاني بعض المرضى من صعوبة في التنفس بسبب السرطان أو العلاج، ولكن تتوفر العلاجات للتخفيف من الأعراض. قد يسبب السرطان أو العلاج الغثيان لدى بعض المرضى، ولكن قد يعمل الأدوية والعلاج الأخرى على تقليل حدته.
يؤثر السرطان وعلاجه على الأمعاء ويمكن أن يسبب الإسهال أو الإمساك.
أخيراً، يمكن أن يحدث فقدان الوزن بسبب السرطان وعلاجه، وعادة يصعب علاجه، ولكن يمكن استخدام التغذية الاصطناعية للمساعدة في الحفاظ على وزن المريض.
تتسبب التغييرات الكيميائية في جسم الإنسان المريض بمرض السرطان في اختلال التوازن الكيميائي الطبيعي، والذي يزيد من احتمالية تعرضه لمضاعفات خطيرة.
ويمكن أن تتضمن مؤشرات اختلال التوازن العطش الشديد، وكثرة التبول، والإمساك، والارتباك.
كما يمكن أن يؤثر السرطان على الدماغ والجهاز العصبي، ما يؤدي إلى اضطرابات وفقدان وظائف جزئية، ومنها الصداع والشعور بالضعف في جانب واحد من الجسم.
وتحدث تفاعلات غير طبيعية للجهاز المناعي مع السرطان في بعض الحالات، والتي قد تسبب متلازمات الأباعد الورمية وأعراض مثل صعوبة المشي والنوبات المرضية.
ومع تفاقم السرطان، قد ينتشر في أجزاء أخرى من الجسم، كما يتعرض الناجون من السرطان لمخاطر تعرضهم للإصابة مرة أخرى، ولكن بعض السرطانات تكرر ظهورها أكثر من غيرها، ويمكن للطبيب التخطيط لرعاية تفقدية للمريض للكشف عن مخاطر تكرار الإصابة بالسرطان من خلال الفحوصات والاختبارات الدورية.
ولتقليل مخاطر التعرض للإصابة يمكن للمريض استشارة طبيبه بشأن الإجراءات المناسبة.
الوقاية من السرطان.
يعد التقليل من خطر الإصابة بالسرطان من أمور الاهتمام الصحي الأساسية، وقد حدد الأطباء عدة طرق يجب اتباعها لتحقيق ذلك، وهي كالتالي:
- الإقلاع عن التدخين، حيث إن التدخين له علاقة بخطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، وسيمكنك الإقلاع الآن من خفض خطر الإصابة في المستقبل.
- تجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس، لأنه يمكن أن يزيد من خطر سرطان الجلد، من خلال بقاءك في الظل أو ارتداء ملابس واقية أو استخدام مستحضر واقٍ من الشمس.
- تبني نظام غذائي صحي، عن طريق الاختيار الأفضل للحصول على البروتين والحبوب الكاملة والفواكه والخضروات، وتخفيض تناول اللحوم المصنعة.
- ممارسة التمارين الرياضية معظم أيام الأسبوع، لأنها ترتبط بخفض خطر الإصابة بالسرطان، وعليك تخصيص 30 دقيقة على الأقل للتمارين الرياضية في اليوم لتحقيق ذلك، وإذا لم تكن تمارس التمارين بانتظام، فابدأ بتدريج تدريجي حتى تصل إلى 30 دقيقة على الأقل.
تحافظ على وزن صحي كون زيادة الوزن أو السمنة قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، لذلك من الضروري الالتزام بنظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتحقيق ذلك.
تتناول المشروبات الكحولية باعتدال، إذا كنت تختار تناول المشروبات الكحولية، عليك تناولها باعتدال لإنقاص خطر الإصابة بالسرطان وذلك بتناول مشروب كحولي واحد في اليوم للنساء، ومشروبين في اليوم للرجال.
تحدد مواعيد فحوصات السرطان بالتحدث مع الطبيب حول أنواع الفحوصات الأفضل لك بناءً على عوامل الخطر التي تحملها.
تستفسر من الطبيب عن التطعيمات اللازمة، حيث تؤدي بعض الفيروسات إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان، ولكن يمكن الوقاية من هذه الفيروسات من خلال: التطعيم، مثل تطعيم التهاب الكبد B الذي يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الكبد، وتطعيم فيروس الورم الحليمي البشري للوقاية من سرطان عنق الرحم وغيره من أنواع السرطان.
لذلك، يجب التحدث مع الطبيب لمعرفة ما إذا كانت هذه التطعيمات ضرورية لك.
بعض علاجات مرض السرطان.
هناك العديد من الأدوية والعلاجات التي تستخدم في علاج مرض السرطان وفقًا لنوع السرطان ومرحلته وخصائص المريض.
وسيحدد الطبيب الأدوية والعلاجات التي يوصي بها. ومن بعضها:
1. العلاج الكيميائي: وهو يعمل على تدمير الخلايا السرطانية في الجسم باستخدام المواد الكيميائية.
2. العلاج الإشعاعي: وهو يستخدم لتدمير الخلايا السرطانية باستخدام الإشعاع.
3. العلاج الهرموني: وهو يستخدم لمنع نمو الخلايا السرطانية التي تحتاج إلى الهرمونات للنمو.
4. العلاج المناعي: وهو يستخدم لتحفيز جهاز المناعة في الجسم لمحاربة الخلايا السرطانية.
5. الجراحة: وهي تعتبر وسيلة لعلاج السرطان عن طريق إزالة الأورام السرطانية من الجسم.
من المهم ملاحظة أن هذه الأدوية والعلاجات تستخدم بشكل مختلف وفقًا للحالة الفردية لكل مريض، ويجب على المريض استشارة طبيبه قبل البدء في أي نوع من العلاج.
اسماء بعض ادوية السرطان.
هناك العديد من الأدوية المتاحة لعلاج مرض السرطان وفقًا لنوعه ومرحلته. ومن بعض الأدوية المستخدمة لعلاج السرطان:
1. سيسبلاتين (Cisplatin): يستخدم لعلاج أنواع مختلفة من السرطانات مثل سرطان الرئة وسرطان الثدي وسرطان المثانة.
2. دوكسوروبيسين (Doxorubicin): يستخدم لعلاج أنواع مختلفة من السرطانات مثل سرطان الثدي وسرطان الرئة وسرطان البنكرياس.
3. فلو روراسيل (Fluorouracil): يستخدم لعلاج سرطان القولون والمستقيم وسرطان المعدة وسرطان الثدي وسرطان الرأس والرقبة.
4. إيرلوتينيب (Erlotinib): يستخدم لعلاج سرطان الرئة غير الصغيرة.
5. هيرسيبتين (Trastuzumab): يستخدم لعلاج سرطان الثدي الذي يحمل جين HER2 المفرط.
6. إيفيروليموس (Everolimus): يستخدم لعلاج سرطان الكلى.
هذه بعض الأمثلة على الأدوية المستخدمة لعلاج السرطان، ويجب على المريض استشارة طبيبه قبل تناول أي دواء فردي لمعرفة الأدوية الأكثر ملاءمة لحالته.
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.